الأحد، 16 نوفمبر 2014

أيت علي



     مرحبا بالجميع في قصر أيت علي












































القصر الذي سكنه أبناء سيدي علي بيبورش يوجد يسارا وهو القصر الأول الذي جرفه

فيضان وادي كَـير سنة 1934 وهذا القصر ساعد على إنشائه القائد الفرنسي دوباري

وبني بجواره القصر الثاني الذي يظهر أسفله باب خروج ودخول المواشي كل صباح

ومساء و يوجد غربا






ومن الباب الخارجي الغربي  إلى هذا المكان الذي يعتبر المفصل الذي يصل شمال


القصر وجنوبه ونتجه جنوبا لنلاحط آثار البناء الذي جرفه السيل المستمر بعدما هجره


السكان انتقالا إلى مناطق أخرى أو بالبناء الحر خارج الأسوار



 
 
 
 
  وهنا يظهر المدخل الرئيسي لزقاق أيت .......


لنلاحظ أن البناء لم يمر عليه أكثر من 70 سنة تقريبا
 
 
 
 




آثار الهدم الذي عرفته منازل القصر بعدما تركها أهلها للزمان يحدث بها هكذا فلو فكر

 السكان إقامة مركز سياحي بالمنطقة لكان المكان مدرا للدخل واستفاد الكل منه رجالا

ونساء

 


وهنا لاتزال البيوت منتصبة لم يمسها الهدم ولو برهة














هذه آثار معصرة الزيتون تركها أهلها لوفاة كبار السن و رحيل

الصغار للدراسة أو العمل خارج البلدة. وبقيت شاهدة على زمن

خلا  












في الصورة يظهر عمل الفلاح في الحقل في فصل الخريف يحرث الأرض بالمحراث

الخشبي ليزرع القمح أو الشعير  وزوجته تقطف بعض الخضروات" اللفت" المدور

يسمى "العبوز" 

من أجل إعداد الوجبة المسائية أوالصباحية : الحريرة = الحساء بطحين الذرة وقليل من

زيت الزيتون والماء و وأجزاء من اللفت المدور المسمى: "العبوز"




هنا تظهر الشلالات التي يحدثها انحدار وادي كير في اتجاه

الجنوب الشرقي   






يلاحظ هنا الذرة التي وضعها الفلاح لتأخذ قسطا من شمس الخريف ليقوم بعملية تفتيت

الحبوب من "المشاش" وهو الإسم الذي يطلق على الذرة بعدما تنزع حبوبها


تحديد بالخط الفاصل بين الأراضي البورية التي هي في ملك أيت علي 1 و الأخرى لقصر الكبير 2
أهالي قصر لكبير يركزون على فرن الجير الهسال بينما الأوراق الرسمية المبينة أعلاه تبين فرن الجير الذي بين مقبرة اليهود و ضيعة معتصم محمد على الجهة اليسرى لتلات نخبو التي تمر بالمكان









الشطر الثاني من تعبيد الطريق الفاصل بين الخنك و توزاكين