الثلاثاء، 6 أبريل 2010

مركز كرامة centre de gourrama



































































































































































































































































































































































































































































































مرحبا بكم في عالم كرامة


















































و

























































































































بعض معالم مركزها





















































































































































































































































































































































مركز كرامة أنشأ في عهد الإستعمار ليكون مركزا تجاريا حيث أعلن "دوباري" القائد










































































الفرنسي أن لا تباع ولو بيضة واحدة في القصور.









































































كل ما يكن بيعه يمكن للبائع أن يأتي به









































































إلى كرامة كما رخص هذا القائد الفرنسي لليهود

 بالبيع والشراء بالمركز.









































































ومن بين التجار









































































اليهود في كرامة " أيت الكرامات"= ait ben i chou

 و "أيت بنضحيكة"

 و يعرف موشي الطويل









































































بالنجارة.


































































































































































































في الشمال الشرقي لكرامة يوجد جبل أفردو هذا الجبل الذي إذا صعدت إليه تجد به عين









































































ماء يشرب منه الرحل و يوردون به دوابهم وماشيتهم

 وهذه العين تمد قصور تولال بماء









































































السقي وما تبقى بعد السقي يصب في الوادي

 لسقي أراضي ملاحة وباكنو....

































































































































































































































غير بدرهم زيد

 ساهم والخير لقدام

 داوم على الإحسان

 داوم ميعلاه مقام































هذا هو الشعارالذي استعملته من أجل جمع ما قدره :

 1900 درهم لأداء واجب العمال































الذين ساهموا في إنشاء هذه القنطرة الصغيرة

التي تربط بين المركز وحي لحروش الجديد














































ومدرسة وادي الذهب التي يظهر بابها الكبير الثاني

مدخل تلاميذ الحي والشاحنات التي














































تفد على المدرسة محملة بالمواد الغذائية

 لمطعم المدرسة أو جلب مواد البناء أو نقل














































المقاعد والحاجيات المدرسية.

وقد ساهمت الجماعة القروية بقضبان الحديد من أجل































وضع هيكل الجسر










































































































































من الشمال الغربي لمركز كرامة يظهر خنك كير الذي يعتبر المسلك الوحيد الذي تمر منه






























































السيارات والشاحنات لعبور سكان كير( أموكر - تيط نعلي - توزاكين) و الرحل القاطنين






























































بالمنطقة ( تيزي وايلالن - ألمو أبوري - ......)






























































و في انتظار إصلاح الطريق و تعبيدها مازال السكان يعانون الويلات صيفا و شتاء دون














































من يغيث و ما أدراك يوم الفيض يمر السكان محملين بأمتعتهم في طريق محادي للساقية














































التي توصل الماء إلى قصور: تالهريت و لهري وتكريرت. وأي طريق هذه إنها














































الحقيقة "شبر" واحد أو قد يتسلقون الجبل للمرور .......






















































































































































































































نحن أبناء مركز كرامة قبل هذا الزمان نعتبر هذا المكان: "المتنفس" الذي نقصده صباح














































مساء من أجل الترويح عن النفس لأن المركز لا يشتمل على متنفس لكن متنفسنا ضاع














































بعدما أقام أحد القادة السابقين سورا جهة اليسار لتحفيظ المزرعة التابعة للقيادة وتم قطع














































الأشجار التي تزين المكان









































































































































































الصورة مأخوذة من المكان الذي يدعي "الكوشات" هذا المكان الذي كان في














































الماضي البعيد الموضع الذي يخرج إليه الجنود الرماة للتدريب على الرمي بالرصاص














































والمكان محادي لشعبة "واد خيار" وقد سمي المكان ب"الكوشات" نظرا لوجود أفران






























































المعدن الذي يصفى بالمكان.














































وفي إطار التوسع العمراني الذي يسمى العشوائي " البناء بالتراب" فكل ما نراه في














































فارغا تم ملؤه بالبناء إلى أبعد من هذا الحد.







































































































































































هذه الصورة مأخوذة من شمال مركز كرامة وهذا ما يسمى بالبناء العشوائي ومن














































يظهر ممر " تيزي بنت حزيم" الذي يمر منه السكان الرحل إلى خيامهم.

























































































































































































































































































هنا تظهر مدرسة وادي الذهب بكرامة والتي كانت تسمى بالمدرسة المختلطة والأقسام














































الثلاثة التي تظهر هي من مخلفات الإستعمار حيث تخرج منها كل أطر كرامة التي هي














































الآن في مراكز القرار : في الإدارة والأمن والسياسة والجندية والتعليم والكثير منهم من














































المتقاعدين لكن الدهر غير من معالم المدرسة مما حذا بأحد أبنائها البررة الذي عمل على














































تجديدها وإعادة بناء الأقسام المنهارة غير أن فيضان 10/10/2008 جردها من الحائط































الذي يحجبها عن أنظار اللصوص و التلاميذ المشاغبين الذين يسعون إلى تدمير منشآتها































ومرافقها وزجاج أقسامها فنهبوا المطعم ومحتوياته عدة مرات خلال هذه السنة والسنة































الموالية وكسروا الزجاج ودمروا أقفالها وحدائقها وإننا نناشد الجهات المعنية للنظر بعين































التربية و الرحمة لهذه المدرسة الأقدم و التي يعود تاريخها إلى 1942 حيث الإستعمار































الفرنسي حسب ما تم تدوينه بتاريخ إنشائها.








































































































































































































هنا تظهر ثانوية طارق بن زياد التأهيلية






























































وبداخلها داخلية من أجل تشجيع متابعة الدراسة للفتى والفتاة القروية



































































































































































































































































المكان يعتبرالآن سوق الخضر .





























































كان في الماضي البعيد عبارة عن متنفس حيث به نافورة ماء وأشجار.













































































غير أن لامبالاة السكان غيرت معالم المكان وجعلته ساحة قاحلة بعد ردم البئر وهدم





























































النافورة مما دفع أعضاء الجماعة القروية السالفة اتخاده





























































.مكانا لسوق الخضر لقربه من السكان و تمركزه وانفتاحه على جميع الطرقات































































































صورة من جنوب كرامة تظر المنظر الرائع الذي يكتسيه مركز كرامة في الايام المطيرة































و خاصة في حالة الثلج حيث يظهر جبل مصروح أعلى قمة في المنطقة + 2700 متر



















































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق